التوتر والقلق من أبرز محفزات الأكزيما؟ كيف يمكن الحد من آثارهما؟

مجلة نبض-CNN:

الإجهاد من محفزات الأكزيما، بحيث يؤدي القلق والتوتر إلى الشعور بالحكة بشدة.
ويكمن الحل بعلاج السبب الجذري للحكة، أي التعامل مع التوتر والسيطرة عليه.
ومن المهم معرفة الأمور التي تسبب التوتر والبحث عن طرق للتعامل معه.
فكر بالتوتر الناجم عن هذين النوعين من العوامل:
1)   العوامل الخارجية : مكان العمل، والبيئة، والعائلة، والأصدقاء، والطقس والأحداث غير المتوقعة.
2)   العوامل الداخلية: التوقعات والمعتقدات، والمخاوف، وانعدام السيطرة.
ويوصي الخبراء بانتظام بإيجاد تقنية للاسترخاء والشعور بالهدوء. وهناك العديد من الخيارات التي نجحت مع الكثير من الأشخاص منها:

Exit mobile version